الاخلاق الحسنة توصل صاحبها الى كمال الأيمان و تجعلة من خيار المسلمين .
و هى _ فى الوقت نفسة _ عبادة تساوى الصلاة و الصوم.
و هى وسيلة للقرب من رسول الله صلى الله علية و سلم يوم القيامة .
و هى رصيد لة ثقلة فى الميزان يوم القيامة .
فالأخلاق الحسنة غاية ما يسعى الية الأنسان المسلم الذى أنار الله بصرة و بصيرتة فعمل لما فية خيرة .
بعض ما قالة الرسول صل الله علية وسلم فى بيان مكانة حسن الخلق
قال رسول الله صل اللة علية وسلم
- أن من خياركم أحسنكم أخلاقا
- ما من شىء أثقل فى الميزان من حسن الخلق .
- أن المؤمن ليدرك بحسن خلقة درجة الصائم القائم .
- سئل رسول اللة صلى الله علية و سلم عن أكثر ما يدخل الناس الجنة ؟ فقال : تقوى اللة و حسن الخلق .
- ان من اكمل المؤمنين ايمانا , أحسنهم اخلاقا , و الطفهم بأهلة .
من كتاب : من معين الشمائل
للكاتب : صالح أحمد الشامى