- الاحرف الثلاثة AMH ، هى الاحرف الاولى من مصطلح Anti-Müllerian hormone ( أنتى – مولاريان هرمون ) ، و هرمون AMH فى الإناث يفرز بواسطة خلايا تسمى ( الخلايا المحببة ) ، و هذة الخلايا هى التى تحيط بالبويضة الناضجة .

- و بناء على ما سبق ، يمكن استنتاج أن ، قيم ( نسب او مستويات ) هرمون AMH تعكس بالضرورة عدد البويضات المتوفرة فى المبايض ، و العلاقة بينهما علاقة طردية ، بمعنى أنة كلما زادت عدد البويضات فى المبايض ، كلما كانت مستويات هرمون AMH مرتفعة ، و العكس صحيح .
- و لكن هناك عوامل اخرى قد تؤثر على مستويات هرمون AMH ، و لعل من اشهرها حالة تكيس المبايض ، ففى هذة الحالة تكون مستويات هرمون AMH مرتفعة .
- تعتبر قياسات هرمون AMH مؤشر او دلالة على خصوصبة المرأة ، فمستويات هذا الهرمون تمكن من التنبؤ بشيخوخة المبايض و مفيدة في التنبؤ بالوقت التى سيحدث فية انقطاع الطمث.
- النساء البدينات تكون مستويات هرمون AMH اقل بنسبة 65٪ فى المتوسط عن النساء غير البدينات. وهذا يشير إلى وجود ارتباط بين السمنة و تناقص احتياطي المبيض.
- مستويات AMH لا تختلف كثيرا طوال أيام دورة الطمث، و بالتالى فيمكن قياس مستويات AMH في أي يوم من الدورة.
- موستويات هرمون AMH يمكن من خلالها التنبؤ بنجاح عملية الحقن المجهرى ، فالقيم المرتفع تشير الى احتمالية كبيرة لنجاح عملية الحقن المجهرى ، و العكس صحيح .
- تستخدم مستويات هرمون AMH كدليل عند اتخاذ قرار بشأن جرعة أدوية الخصوبة و العقم ( ادوية التبويض ) ، ففى الحالات التى تكون مستويات الهرمون مرتفعة ، تتطلب جرعات اقل من تلك الادوية و العكس صحيح .
- مستويات AMH لا تتأثر بحبوب منع الحمل .
- في مريضات السرطان ، اللواتى خضعن للعلاج الكيميائي أو الإشعاع، قد تكون مستويات AMH علامة على الإصابة المبيض.